مغاربة فرنسا يتضامنون مع الصحفي المقتدر عتيق بنشكر

مغاربة فرنسا يتضامنون مع الصحفي المقتدر عتيق بنشكر

حسن نوراليقين باريس

احتضنت العاصمة الفرنسية مؤخرا حفلا تضامنيا مع الصحفي عتيق بنشكر منظم من طرف ممون الحفلات السيد عبد الرحيم بنحليمة بالقاعة الكبرى للافراح.
الحفل عرف مشاركة فنانين حضروا من المغرب كعبد العالي الغاوي ، سعيد الصنهاحي والمنشط التلفزي عماد النتيفي، من فرنسا خالد العلوي ،فيصل نجدي،مصطفى الحجوي وفرقته الطرب الأصيل بباريس،امال الجزائرية، الدقة المراكشية شالة،ومن بلجيكا الفنانة سامية صبري.
مغاربة فرنسا وبعض الدول المجاورة حضروا للدعم وللتضامن مع الصحفي عتيق بنشكر الدي في نظرهم تعرض للحيف والظلم من طرف شركة التأمين.
بدا الحفل بأغاني شرقية الفنان خالد العلوي لتتلوها اغاني الملحون واخرى شعبية للفنان فيصل نجدي تجاوب معها الجمهور الحاضر.
لحظة وصول المتضامن معه اهتزت القاعة الكبرى للتعبير والابتهاج.
لتتواصل فقرات الحفل بأغاني عبد العالي الغاوي الدي اطرب الحاضرين في جو نشيط تجاوب معها الكل، لينظم الى المنصة المحتفى به و عماد النتيفي المنشط التلفزي الدي أكد على أهمية هدا اللقاء التواصلي في هدا التاريخ بعد ما واكب الحجر الصحي من توقيف للأنشطة ، المتدخل أكد على تجربة السيد عتيق بنشكر في المجال الاعلامي والتضامن اللامشروط معه، المتواجدون بالمنصة غنوا مع مغاربة أوروبا اغاني الفرح السرور بهاته اللحظات التاريخية, الفنان مصطفى الحجوي غنى للجمهور الحاضر أغانيه المعهود ة التي تجلب اهتمام وتجاوب السامعين،مع فرقته الطرب الأصيل التي عزفت لجميع الفنانين والفنانات في تناسق وتناغم تاميين اتارت انتباه وإعجاب الحاضرين.
الفنانة سامية صبري من بروكسيل غنت كما العادة بصوتها الشجي نال تصفيق الحاضرين لها في جميع ما غنت،تواصلت فقرات الحفل مع الفنانة امال الجزائرية التي غنت وعبرت عن تضامنها مع الصحفي عتيق بنشكر.
ليختتم الحفل باغاني الفنان الشعبي سعيد الصنهاجي التي اطربت الحاضرين وجعلتهم يرقصون في جو اخوي يحن الى ارض المغرب.
نجاح الحفل يعود إلى مساهمة الجميع في إنجاحه من المنظمين والحاضرين الدين شكروا المنظم وطالبوا بإعادة تنظيم متل هاته الحفلات.
لنا عودة أخرى الى هدا الحفل في نقاط أخرى.