ماجرى ويجري ، داخل مركز التشخيص لداء السل والأمراض النفسية بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك على هامش توزيع مواد غذائية تحت غطاء قفة رمضان يطرح أكثر من علامة استفهام ، خاصة ان هذه القفة أو جلها ، تم في إطار دعاية انتخابية سابقة لأوانها ، وكان لافتا التأكيد على مصدر هذه القفة ، التي يتم فيها ذكر الشخص الذي يقف وراءها ، مما يشير إلى أن هذه القفة ماكانت رمضانية ولا علاقة لها بالخير والإحسان والجود ، وإنما يتعلق الامر بدعاية انتخابية غير قانونية سابقة لأوانها داخل مركز التشخيص لداء السل والأمراض النفسية ومندوبية وزارة الصحة بتراب عمالة مقاطعات ابن امسيك في دار غفلون
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.