العدالة و التنمية تكتسح أكبر المدن المغربية

voltus5 سبتمبر 2015آخر تحديث :
العدالة و التنمية تكتسح أكبر المدن المغربية

دكرت مصادر صحفية ان  حزب “العدالة والتنمية”اكتسح الانتخابات بمدينة فاس، بعدما تمكن من الحصول على الأغلبية المريحة بأغلب مقاطعات العاصمة العلمية للمملكة.

وحسب المعطيات الاولية، فقد تمكن حزب العدالة والتنمية من الحصول على أغلبية المقاعد بخمس مقاطعات من أصل ستة بفاس. فيما اكدت مصادر حزبية أن حزب المصباح حصل على أغلبية المقاعد بمقاطعات فاس سايس ومقاطعة أكدال وفاس المدينة وزواغة والمرينيين.

وبهذا يكون حزب “العدالة والتنمية” قد ضمن بشكل كبير رئاسة مجلس مدينة فاس، معلنا نهاية شباط، الذي تولى رئاسة المجلس مند العام 2003، في حال لم تحدث مفاجآت أثناء التحالفات.

بعد هدا الانتصار  تشير النتائج شبه النهائية إلى فوز “البيجيدي” بأغلب مقاعد الجماعة الحضرية لمدينة طنجة، التي يتولى حزب “الأصالة والمعاصرة” رئاستها مند العام 2009.
وتشير المعطيات  أن حزب “العدالة والتنمية” حقق أيضا فوزا كبيرا بمدينة أكادير متبوعا بلائحة طارق القباج، التي تحتل إلى حدود الساعة المرتبة الثانية،
هذا ومازالت عمليات الفرز مستمرة في مجموعة من الأقاليم التابعة لجهة سوس ماسة، حيث تشير المعطيات الأولية إلى تقدم حزب “العدالة والتنمية” في كل من مدينتي إنزكان وأيت ملول، في الوقت الذي يتقدم فيه حزب “التقدم والاشتراكية” بمدينة تيزنيت.
وحقق حزب “العدالة والتنمية” فوزا كبيرا بمدينة تطوان، معززا بذلك النتائج التي حققها في ذات المدينة خلال الانتخابات الجماعية لسنة 2009، حيث تمكن حينها من الظفر برئاسة جماعة تطوان.

وتشير المعطيات أن حزب “العدالة والتنمية” حقق أيضا فوزا كبيرا بمدينة طانطان ب 4800 صوت مقابل 1400 لحزب الاستقلال

هذا ومازالت عمليات الفرز مستمرة في مجموعة من الأقاليم التابعة لجهة سوس ماسة، حيث تشير المعطيات الأولية إلى تقدم حزب “العدالة والتنمية” في كل من مدينتي إنزكان وأيت ملول، في الوقت الذي يتقدم فيه حزب “التقدم والاشتراكية” بمدينة تيزنيت. كما تمكن أيضا  من الظفر برئاسة جماعة تطوان.التي كان يقود رئاستها مند سنة 2009

 

 


اكتشاف المزيد من النهار نيوز

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

الاخبار العاجلة

اكتشاف المزيد من النهار نيوز

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading