ما فهمتش علاش إعادة إعمار المناطق اللي ضربها الزلزال ما مشاتش بالشكل اللي كان مقرر، وبالشكل اللي مفروض يكون.
أكيد كاين شي خلل. حنا اللي رافعين التحدي ديال أكبر تيران فالعالم ما قدرناش على إعادة إسكان الضحايا؟؟
إذن كاين مشكل.
ولكن ماشي مشكل ديال الفلوس ولا مشكل ديال الإمكانيات.
فين المشكل إذن؟
شنو اللي يخلِّي عدد من الضحايا يجيو حتى للرباط باش يحتجو؟
علاش التعامل مع الموضوع بحال شي طابو؟
يلا ما قدرناش وكانوا مشاكل موضوعية يخرجو المعنيين بالأمر يشرحوها للمعنيين بالأمر وللرأي العام.
ما كافيش نقولو إعادة الإعمار غادية بشكل جيد والواقع كيبين باللي كاين مشاكل.
ما ندرّقوش الشمس بالغربال.
الملك ترأس أكثر من جلسة عمل على الموضوع. وأكد باش “تكون الاستجابة قوية، سريعة، واستباقية مع احترام كرامة الساكنة، وعاداتهم وأعرافهم وتراثهم. فالإجراءات لا يجب أن تعمل فقط على إصلاح الأضرار التي خلفها الزلزال، ولكن أيضا إطلاق برنامج مدروس، مندمج، وطموح من أجل إعادة بناء وتأهيل المناطق المتضررة بشكل عام، سواء على مستوى تعزيز البنيات التحتية أو الرفع من جودة الخدمات العمومية”.
علاش إذن المكلفين بالتنفيذ ما قدروش يكمّلو الورش بدون مشاكل؟؟
هذا سؤال خاص اللي يجاوب عليه. والجواب ماشي بالتكتم.
وفالظروف المناخية الحالية القضية غتصعاب أكثر.
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.