قال المتحدث باسم المجلس العسكري المالي في بيان، امي الخميس، إن “المجلس العسكري أنهى اتفاق السلام مع المتمردين الانفصاليين الطوارق الذي توسطت فيه الأمم المتحدة في عام 2015″، متهمًا الجزائر بأعمال عدائية وبالتدخل في شؤون البلاد الداخلية.
وجاء قرار المجلس العسكري الحاكم في مالي، بعد أيام من نفي دولة الجزائر، في بيان رسمي ما وصفته بادعاءات «لا أساس لها من الصحة» حول تقديمها مبادرة بشأن مالي خلال قمة عدم الانحياز بكامبالا.
للإشارة ففي نوفمبر، استولت القوات المالية على مدينة كيدال، في هجوم سريع شنّته بمساعدة فنية ولوجيستية من الميليشيا. وكيدال هي أهم معاقل المعارضة المسلحة التي تطالب بإقامة دولة في الشمال وهو انتهاك لوقف إطلاق النار
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.