عجت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بنساء ورجال التعليم بنقاش حاد حول زواج الأستاذ بتلميذته،
حيث تتباين الآراء حول هذه الخطوة بين مؤيد يرى أن الزواج “قسمة ونصيبا”، سواء بين أستاذ وتلميذته أو غيرهما،
يشدد الطرف المؤيد لزواج الأستاذ بتلميذته على أن ذلك يجب أن يكون مبنيا على اقتناع الطرفين،
وليس فيه استغلال الأستاذ لمنصبه وسلطته التربوية للإيقاع بتلميذته.
وأجمع مؤيدو هذه الفكرة على ضرورة اختيار الأستاذ الزواج بتلميذة غير قاصر، وعدم استغلال مشاعرها المندفعة،
مبرزين أن الأستاذ الوسيم والشاب يشكل فارس أحلام بالنسبة إلى الكثير من التلميذات المراهقات، اللواتي يكون إعجابهن بأستاذهن في سنهن، غالبا، مجرد أوهام ومشاعر عابرة.
و في مجمل الأحوال الزواج شرعه الله في خلق العفة و تحصين الشباب و حق شرعي للطرفين
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.