على اثر إخبارية توصلت بها عناصر الفرقة الجنائية بمولاي رشيد وتحت إشراف رئيس مصلحة الشرطة القضائية ورئيس المنطقة اﻷمنية السيد سعيد ايت تومي حول تواجد شخص قام بقتل جاره بدوار اولاد زهرة بالهراويين سنة 2011 رفقة ثلاث من أشقاءه وحسب المعلومات التي توصلت بها الفرقة الجنائية أن المتهم الرئيسي في ارتكابه الجريمة والدي ظل مختفيا لمدة ستة سنوات،وخلال زيارته لأسرته فوجئ بمداهمة عناصر الفرقة الجنائية صبيحة اليوم التي اعتقلته، ظانا ان فعله الإجرامي اصبح في طي النسيان ،
وحسب مصدر جريدة النهار نيوز المغربية أن نفس الفرقة سبق لها أن احالت على الوكيل العام للملك بالمحكمة اﻹستئناف بالدار البيضاء ثلاث متهميين وهما اشقاء من اجل جناية الضرب والجرح الخطريين بواسطة السلاح اﻷبيض المفضيين للموت والمشاركة سنة 2011، مند دلك التاريخ لادى المتهم بالفرار ،وتم الحكم عليهم بالسجن 16 سنة لكل واحد منهما في جريمة القتل التي أهتز لها دوار اولاد زهرة بالهراويين، حيت دخل الضحية في مشاذة كلامية داخل مقهى بنفس الدوار مع شخص ليتطور اﻷمر لمشاذات كلامية بينهما ليحضر الاخير ثلاث من أشقائه الدين قاموا باﻹعتداء على الضحية بواسطة عصي وأسلحة بيضاء حيث قام أحدهم بتوجيه طعنة لقلب الضحية كانت سبب في إزهاق روحه وبمجرد علمه بوفاة الضحية لاذا بالفرار ليتم توقيف ثلاثة من المتهميين بمشاركتهم في قتل الضحية، وحكمت محكمة الجنايات على المتهميين .ب. 16 سنة سجنا لكل واحد منهما ،تم وضع المتهم تحت الحراسة النظرية في انتظار استكمال البحث والتحقيق معه، سيحال على النيابة العامة من أجل الضرب والجرح بواسطة السلاح اﻷبيض المفضيين للموت والمشاركة ليتم اقفال ملف جريمة القتل التي نجحت الفرقة الجنائية بالمتطقة اﻷمنية مولاي رشيد في إيقاف كل المتهميين فيها ….
حسن متعبد
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.