لم تقتصر صرخات التنديد على الفعاليات الحزبية والنقابية أو الفعاليات المدنية ولم تبقى الأغنية رمز للفرح حينما تمس الوحدة الترابية حيث شمل الإستنكار الفنانين وأصحاب الكلمة الموزونة وقد تعالت أصوات الفنانيين الشعبيين بأغاني تشجب ماقاله الأمين العام للامم المتحدة وبالتالي يظهر أن الشعب المغربي قاطبة بكل فعالياته وأطيافه كالجسد الواحد إليكم الاغنية
اكتشاف المزيد من النهار نيوز
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.