تعتزم جمعية الورشان لفن الملحون والتراث المغربي، بشراكة مع جماعة المشور القصبة ووزارة الثقافة والشباب والتواصل، تنظيم الدورة الثانية من “مهرجان القصبة لفن الملحون” تحت شعار “فن الملحون: أصالة وإشعاع للتراث المغربي”، وذلك تكريماً للفنان عبد الكريم جحر.
سيُقام المهرجان في مدينة مراكش من 22 إلى 27 يوليوز 2024، ويهدف إلى تسليط الضوء على فن الملحون كجزء لا يتجزأ من التراث الثقافي المغربي الأصيل. سيشمل البرنامج مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية، بما في ذلك عروض موسيقية، وورش عمل، ومعارض تسعى لتعريف الجمهور بفن الملحون وتعزيز مكانته في الوجدان الثقافي للمملكة.
هذا المهرجان يُعد فرصة فريدة للاحتفاء بالفنانين والمبدعين المغاربة، وتبادل الخبرات الفنية بين الأجيال المختلفة، فضلاً عن تعزيز الهوية الثقافية المغربية والمحافظة على التراث الفني الغني.
ندعو جميع الصحفيين المهتمين بالفنون والتراث الثقافي إلى حضور فعاليات المهرجان والمساهمة في إنجاح هذه الدورة المتميزة.
لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع الخلية الإعلامية
عبر الهاتف: 0663111296.
تعتزم جمعية الورشان لفن الملحون والتراث المغربي تنظيم الدورة الثانية من مهرجان القصبة لفن الملحون ـ دورة الفنان عبد الكريم جحرـ تحت شعار “فن الملحون: أصالة وإشعاع للتراث المغربي”، وذلك بشراكة مع وزارة الثقافة والشباب والتواصل، وجماعة مشور القصبة.
وسيُقام المهرجان بجماعة مشور القصبة ابتداء من يوم الاثنين 22 إلى يوم السبت 27 يوليوز 2024، وهي مناسبة للاحتفال بذكرى تربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله على عرش أسلافه المنعمين، والاحتفاء باعتراف منظمة اليونيسكو بالملحون كتراث عالمي إنساني، كما يستهدف المهرجان أيضا تسليط الضوء على فن الملحون كجزء لا يتجزأ من التراث الثقافي المغربي الأصيل، والمساهمة في شهر التراث الذي تنظمه وزارة الثقافة والشباب والتواصل كل سنة.
وسيشمل البرنامج مجموعة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية، بما في ذلك عروض موسيقية، وموائد مستديرة يطارح فيها الحضور جملة من القضايا التي تهم جانب دراسة الملحون والاهتمام به عبر التنقيح والتوثيق والنقد والتحليل، إضافة إلى معرض للكتاب الخاص بفن الملحون سعيا من الجمعية لتعريف الجمهور بفن الملحون وتعزيز مكانته في الوجدان الثقافي للمملكة.
وتأمل جمعية الورشان أن يكون هذا المهرجان فرصة فريدة للاحتفاء بالفنانين والمبدعين المغاربة، وتبادل الخبرات الفنية بين الأجيال المختلفة، فضلاً عن تعزيز الهوية الثقافي
